جرى حب مصر فى دمهم مسرى الدم فى العروق، فرغم أعمارهم الصغيرة التى لم تتجاوز الـ 18 ربيعًا، قرروا أن يكونوا السند والظهر للبلد التى منحتهم لون طينها فى ملامحها الشرقية الأصيلة، ليطلقوا مبادرة “beyond Egypt“، أى ما خلف مصر أو ما لا تعرفه عن مصر، ليقدموا للعالم الصورة التى لا يعلمها الكثير عن مصر البعيدة عن الإرهاب والمحاولات المستميتة لهدم استقرار البلد الأمين، لتكون “مصر أمان” كلمتهم للعالم لدعم السياحة وتشجيع عودتها من جديد
