كتبت :- مني فتحي حامد وسط ربوع المحبة ، بين وديان دروب المودة ، تطرق على أبواب كل ما تبقى لدينا بالذاكرة ، الصلة و الترابط و الرحمة ، كيف كانت بالماضى و كيف نجدها بالحاضر يا سادة ، بماضينا أشعر بجمالها و ارتشافها بالروح بحلاوة و لذة ، رقة …
أكمل القراءة »